ان الثمانيه والعشرين حرفا فى اللغه العربيه ومايعادلها من الحروف ومع مجموعة حركاته قاصره فى في في اخراج اوتقليد كل الاصوات في الطبيعة أي بمع حنرةنا والحبال الصوتية ليست هما الوحتان تهجى لغة الجماد فاى لغة يمكن ان يظهر صوت انكسار الفولاذ اوو اكسار الخشب وليكن اا حرفنا يكتب صوت حركة الاشجار فى ليله شتاء ان ماخلقة الله اكبر من هذا اللسان ان كان عربيا او اعجميا قصره مئه المئه من الجاوز على وصف الواجد الذى خلقنا لربما فى لحظة وهو الان نحن لاشىء له قياسا الى عظمته وعظمة مخلوقاته ونحن باحرفنا خلقنا له اسماء ولنطرح سوالا على انفسنا اليس كل الكائنات يتهجد باسمه فباى لغة يتهجد السمك وباى حرف او الماء الجارى باى حرف يسمى الله ليكن من المعلوم اللغه فى كل كتب المعرف قاصره بتاتا الوصول الى غايته فكل المطلحات من تصريفنا وكذلك الغه لم يكن اصلا الا عباره تقليد الانسات لاصوات الحيوانات حتى استطاع الانسان الحلى بتقسيم الصوت الى احرف لربما مستقبلا تظهر احرف كما ان هناك احرفا موجوده فى غير اللغه العربيه وهو ر الراء وفوقه الثلاث نقاط فاذا اسماء الله الحسنى بكل الاحرف العربيه فهل يمكن ان ننطق الله بذلك الحرف فيعني ذللك ان اللغه العربيه ليست اللغة الله الوحيده التى دعا به البشريه لان الله لايمكن ان ينسى حرفا وهو خلقه اذن لايعتمد على نوع اللغه لان اللغه اصلا من جراء تقدم اللغه نفسها اذ لا يخفى علينا الاسماء الجديده للمبتكرات وان الاحرف هى من تقطيع الكلمات واسهل حرف هو الهاء مع اختلافى مع علماء اللسانيات اذ يضعون الغين فى بداية الاحرف حسب مخارجها حيث تسلسلهم غ ق ه بنما لسبب واحد اضع الهاء فى بداية الاحرف لان نطقها لايحتاج الى تحريك اللسان ولذا نرى بعض الملل يسمن الواجد بال هو وما كلمه ياهو فى الانترنيت هو مشتق من يا هو ان الكلام والحرف لقاصر مع كل الافكار منجمعة ان يصور الواجد وكل الاديان وطرقها ال اجتهادات مع الهام من كثر تصور الواجد ان لغتنا وكل اللغات لايمكن ان يعطى التصور الكامل للواجد فالمجود لايمكن ان يصل الى الواجد وان كل مافى الدين هو ان لاتنكر وجوده وان تكيل للناس بماترضى ان يكال لك هذا هوملخص ما على الفرد تجاه المجتمع ولذا فان اعظم الحكم هو جعل الخوف من الواجد امام نصب عينيك دائما وان مقياس الخطا الصح موجود فى كل انسان لو تامل قليلا ان هذه حياة الانسان اقصر من عمر اى شجره معمره بينما الطمع يجعله دائما يفكر فى ان حالة الصواب من جانبه وبالرغم من انه على بينه ما عليه وما له ولذ فان المرجعيه فى الفكر الشيعى والاعتراف فى المسيحيه ان لم يكن متقاربان بل انه الدابر فى قطع الطريق من الاستمرار فى الخطاء وبنما لانجد هذا الشىء فى اهل السنه وفى هذه الاثناء اكتب لى خمس مؤجرين لحد هذه اللحضه لايدفعون لى الا ثلاث دولارات هذا هو الاسلام فى العراق وما اشبهة بحالتى كثير لانهم يعبدون الايات من دون فهم الدين ويتصورون ان الكعبه جاهزة فى غسل ذنوبهم اينما حلوا هناك وان جبل عرفات اسودت من غسل الذنوب ان غسالة الذنوب فى داخل الا نسان فالانانيه يجعلك ترى كل ما للناس لك وبعيدا عن الضمير ويساعد الانانيه فى هذا المضمارالتوبه والحج والرجوع الى الله بينما السبيل مفتوح امام الانسان من دون وجود اى دين فقط قس ماترغب ان يقاس لك به فالاصم والابكم بدون ان يسمع الحكمه فى داخله يزرع الحكمه من مشاهداته فالبصيره والفكر الصاحى يحدد الحكمه الحق ان السمع والتلاوة والتعبد من اجل ترضية الله هى سدى لان الله ليس قى حاجه لعبادتك اكثر مما يطلب منك الحق والميزان فى اى عمل تتخطاه فالاهم هو ان لاتقتل ذلك الرادع فى نفسك عندما يوخزك وينهاك ولا تجعل طمعك يسكته ان السراط ذلك الان وهو فى داخلك والذبائح لن يجعل الله ان يمد بيده ليعبرك عن ذلك السراط الذى فى مخيلة كل واحد من وهو ارفع من الشعر نعم لربما اقل من ذلك بكثير حسب القياسات المكتشفه حديثا لان الزمن ايضا اصبح فى المقاسات الحديثه باجزاء الثنيه وممكن للانسان الواعى ان يكون سراطه الدخلى بهذه القياسات وفى اقل من اجزاء الثانيه يقول لا انه الخطاء السر فقط هو التاصل من الانانيه ولذا فى كل الاديان مذكور الملك لله بمعن كم تبلغ من الجاه سوف تتركه وتخرج ليس كما ولدتك امك بل ببشره مسوده ووجهه هرم ولحم غير مشدود وفقدن كل مايبرز الجمال وهناك ذاكره تسرد لك كل مافعلت كشريط سينمائى لن يقف الافى اغلظ الاخطاء ويصحبك الى العذاب الروحى الابدى تبقى فى دوامته ولن يفيدك انذاك اللغه فقط عملك ان الخيط بين الضمير والانانيه هو السراط بحد ذاته و يسعفنى ذاكرتى بالتلقين للمتوفى انه لاكبر مهزله لان الذى لم يصحى لنداء الضمير من داخله ولم يومن بالحق فانه عندما يسمع كم كلمه بثمن سوف يصحى ضميره و الىغير ذلك من تصورنا للوصول الى الفضيله للمتوفى الخيرات بعد وفاته انه فقط تضاهره لتبيان حالة صاحب المتوفى ان كانو فى ترف فيكون الاعمال الخيريه اضخم ويساعده اهل المتوفى ضعيفى النفوس من الملالى عملك فقط عملك
فلا يقربك كلمة الودود الى الله مالم تكن ودودا وصادقا مع نفسك لاتسمع الاخرين مدى صدقك واستمع اليه هو المطلوب اننى فى كتاباتى لا اضيع دينا لانى اصلا لا اوؤمن باى دين محدد كي لا اتهم بالتحيز لطرف ما بل الفضيله خلقه الرب فى داخلنا والذى يحتاج الى الدين من زادت المسافه فى داخله بين الانا ورغبته وحدود الاخرين ويحتاج الىمن يزكيه للوصول الى الى الصواب ويمكن ان يصغى الى فكر اى شخص واعى ليعدله الى الطريق الصائب فلربما حاكم يقضى بين الناس على وثيقه غير دينيه ولكنه لا يناقض الشرع لان فى كل الملل الشرع واحد وهو ماذكرته قس ماتتمنى ان يقاس لك
الدين عباره فى الوقت الحالى لدى عامة الناس اشبه بوثيقة للفوز بالجنه حيث فى كل من يسمع منى انى بلادين راسا يقول انك خسرت الاخره كمن وضع بطاقة الدخول الى حفل ويسال من ليس بيديه بطاقه وبطاقته مختوم من ملا الجامع الذى يشهد على مواصلته الصلات وان كل تلك المضاهرالتى تصاحب التدين بكل المعتقدات ليس الا عاوامل مساعده لذوى النفوس المتردده فى الايمان و ان المدرك فى غنى عن هذه الامور
اليمان الحقيقى بنضرى ان تؤمن بالحقيقة الكبرىوهوان الله موجود ليس فقط كللمة الله او الرب او اى كلام فى لغة ما هى اسم الواجد لانه الوصول الى تللك الحقبق غاية لايمكن بحواسنا وفكرنا القاصر ان ندركه واذا اردنا ان نجدفى كل ماحولينا من اثمن الاشياء التى وهبنا هو ليس بدين ولا بمتاب فى اى لغه بل هذا الفكر فى قحفك ان استطعت ان تدرك بروحك النابض فى جسدك قوة مستمدة من الذى وجدك وجعل فيك الفكر نبراسا للوصول اليه ولا واسطه او دين يوصلك اليه ان لم تهتدى بوجوده عن وجودك فاننى موجود اذن افكر فالواجد اوجدنى لافكر فى وجوده ووجوده من دواعى وجودى ولذ نادى الشاعر المفكر التركمانى عماد الين نسيمى ب انا الحق
وايضا كلمة الحق مقتضبه ولو قلنه للخالق وانا استعمل ى اكثر الاحايين الواجد وهو يطيب لى كما طاب فى الاسلام ان يسميه بالسماء الحسنى فمثلا المؤمن كيف عرف هذا المخلوق الصغير فى هذا الكون الفسيح ان العضيم المدبر مؤمن وبماذا يؤمن لو كان يؤمن بمدأ ما او فكر ما فلمن يكون ذلك الفكر؟؟؟ فلماذا نؤمن بالكلمات ونبتهل به دون ان نعيه ولقد جادلت الاخوه الامسيحين فى كلمة الابن فكان التبرير كلاتى ان كل اب هو الذى يعطف ويحب اولاده فان لداعى محبة الرب لنا نسميه ب الاب وهنا لا نحاز الى المسيحين ولكن الكلمات المستعمله فى كتبهم فالذين اوردو له اسماء تجنبو الوقوع فى اخطاء مثلما ذكرت ولسبيل المثال (المتكبر) من راى الله ونعته بالمتكبر والتكبر من صفات البشر وليس من صفات الواجد الكبير الذى لايمكن حصره فى صفات البشريه .فمثلا فى قول ( ان يقول له كن فيكون) فباى لغه ينادى الواجد الارض هل بالعربيه ولما يختص الله بكلمة كن هذا من جهة ومن جهة ثانيه لايقبل كل لغة يوجب تعلمها وكيف تعلم الله للغة العرب من دون كل اللغات وهل تدرون ان العبريه كذلك بتصور العرب بحيث ان الله كلم موسى بللغتهم...............ز ان كل الانبياء تكلموا مع ذاتهم وواجدو طريقه للخضوع عن طريقهم لمشيئة الواجد ولكن الواجد فى غنى عن كل ما نقدمه له . وان تقديم القرابين منذ الاف السنين اى قبل ضهور الديان كانهذا متبعا فى الحضاره اليونانيه ويستطيع الاخوان التركمان بالاتطلاع عليه فى تاريخ الحضاره ان الدين على وجه الكره الارضيه فى تناسخ فيما بينها الى ان وصلت الى الشكل الحالى وليبقى حماسنا اكبر للواجد العضيم اللامدرك بحواسنا الخمسه واننى اختلف عن بعض المفكرين الذين ينفون وجود الواجد اوالله ان كل وصف بالكلمات نابع من تلك الحواس وان المدرك بالفكر لا يوصف لانه غير مرئى وغير محسوس بحواسنا وان الدين ياخذ صفة القوميه فى البلدان العربه ولهذا نجد المدافعين عنها اكثر فى الدول العربيه وللمسيحيه فى روما وكل منهما يمول الدول التابعه لها للاستمرار فى المسيره وكذلك اليهود
ان انتشار الدين فى بقية اللغات افرز اختلافا فى التطبيق وهذا ضاهر للباحث والمتجول فى تلك الاقطار وقد حضرت صلات الجمعه فى هلمشتاد بالمانيا لقد اخذنى العجب من تلك الاداء وحتى بعض المرايسم فمثلا كلمة العاشوراه والتى يوزع فيه الهريسه مخلوطا بسبعه انواع من البقول والفواكهه المجففه لا يعرفون السنه مصدر كلمة العاشوراه
ناهيك الاختلاف بين فلسفة الشيعه والسنه ان كل الاختلاف ياتى من تعيف او الوصول الى المعنى الصحيح لتلك القراءه وعلى سبيل المثال الايه فى سورة النساء(ومتعوهن واتن اجورهن) واضح تمام الوضوح فى زواج المتعه بينما ينفيه السنه فاذا كانت اللغه الواحده غير قادره على رص الصفوف باختلاف الفكر والتاويل لجملة ما فكيف لايكون تلك اللفه قاصره عن الوصول الى سن قوانين عن لسن الخاق الواجد العضيم الذى هداك بمنحك الفكر فى التصرف ومعرفته فى كل ان وليس عبر الاحرف او الكلمات فاننى لا استطيع وصفه بكلمات اصلا وجدت فى فكرنا لوصف الخالق بالماكر او قوى او شديد او عزيز وبذا اكره اسمى لانى عبد العزيز ولربما اشخاص عزيزين هنا اوهناك او فى بلاط ما او يوصف الله ب المنتقم الانتقام صفة الانسان الغير المسامح فكيف ننعت الله ب المنتقم وثم نرجع ونقول ان رحيم الصفتان يناقضان بعضهما البعض
اخى التركمانى لا تنبهر بكلام من دون ان تتوسع فى المعرفه وانك لو اطلعت على فلسفة المعتزله لوجدت ايضا من اصحاب اللغه العربه خاضو فى غمار هذا الشىء ولكن مبرمجو المناهج فى كل الاقطار العربيه متراصون بعدم نشر اى افكار خارج الاطار الاسلامى . والمسمون الاديان بهذا التسميه حتى يحصر الفرد ويجعله لايحيد الى فكر اخر باعتبار الدين سماوى والفكر انسانى ولنسال انفسنا اما يسيرسل الكتب الى افكار الانبياء ام تضنون انها انزلت على شكل اورق من السماء وان اكثر التركمان البسطاء يتصورون نزول القران كالمطر
اذا كان مسترسلا من الفكر وكقولا عن اللسان فمنبعها الفكر الانسانى لا اكثر وان الاطار الكبير والابهة التى وصلت اليها الاديان هى اخذت مسلكا اقتصاديا بحتا الان فمن المكن ان نقول غاية الدين هو الاقتصاد
واستطيع تبين ذلك بتفصيل واتطرق بايجاز الىشىء واحد ارتفاع الاسعار فى تذاكر الطائرات فى اعياد الميلاد وكمية البضائع المصروفه فى رمضان والاعياد
المضاربه من ورائها ولا يعلم بها الشخص العادى والتاريخ حافل بمن حوكموا من قبل التجار لانه اراد ان يلغى تلك المراسيم التى الواجد فى غنى عنها واذكر هنا الفيلسوف العضيم سقراط حيث فى حينه كان يقدم القرابين للاصنام وعارض ذلك وحوكم بالموت
وكم من الرهبان احرقو وثم رمى بهم من فوق سطوح الكنائس لانهم اطلعو على لغةاخرى عن عدم كفاية الادله البشريه فى الوصول الى صفات الواجد انهم ماتو لانهم اطلعوا على ما كتبه ابن رشد فى فكر المعتزله والمعتزله اصحاب راى اعتبروا خارجين عن الاسلام لانهم ابشروا بمثل هذه الافكار بين صفوف العرب والذين هم اجادو
تصريف هذه اللغه احسن منا ونحن بدون ان نفهم الحقائق تبهرنا كلمات ولربما نتقاتل من الفرق فى تعريفه والواجد فى غنى عن قتالنا وحماسنا لتلك اللغه اى بعباره اخرى لجملة ما فعندما قال نسيمى انا الحق سلخ جلده
ان المتتابع للغه يجد ان ايضا اللغه العربيه ليست اللغه الوحيده التى ليس فيه دخيل الكلمات الفارسيه او التركيه ان اللغه تتوسع من جراء التقدم الفكرالانسانى وليس كلم من صنع الواجد ان عمل الخالق هو الخلق وبينما التطور ياخذ مجراه من الطبيعه والزمن التى تمر عليه اللغه
وهنا لايفوتنى الذكر انا انزنا قرانا عربيا لعلكم تعقلون السؤال هل بقية الامم كانت عاقله فى ذلك الحين؟ ولا شك ان كان المقصود تؤمنون فيعنى ان الامم الاخرى كانت مؤمنه بينما كن الهنود يعبدون البقر لحد الان فهل كانت تلك الديانه مختصه للعرب ولهذا لم يتطرق الى ترك عبادة البقر ام كانت وسائط النقل بعيده عن الهند ولم يكن يعلم بها اهل الجزيره بتلك الدين
واجو منكم ان لا تنخدعوا بالمضامين لان اللغه الربانيه يجب ان يكون صريحا او البوذين لان كان بوذا اقدم من موسى بفتره وجيزه وان بوذا ايضا اعتمد على دافع الخير والشر وربطها بالطبيعه البشريه. ان اللغه المستعمله فى الادان قاصره فى تغطية كل المجرياة فى وقت نشوءه وان الواجد لايمكن ان يكون قاصرا . وان التقدم العلمى بهداية منه هو الذى جعل الله او الواجد فى مرتبه اعلى من المراتب التى وصفها الاديان. ان موت الكواكب ودخولها فى مجال الثقب السوداء علم بحت وهو ثابت لايقبل الخطاء بينما اللغه لم يتطرق الى ذلك فى الكتب التى نشرها الانبياء كمنهج للطاعه وان التعمق فى الكون يبهج قلب المدقق على عضمة الواجد و لايستعين بالاديان لكى يخشع من جراء كلمات ان البصيره اكبر منفذ الى تجلى فكرة الواجد بدلا من لغة محليه او عالميه لان لا يسود الارض لغه واحده حتىنطلق العالميه على لغة ما عدا اللغه الصينيه فى متداول من قبل اكبر عدد من الناس فلماذا لم يتطرق كل الاديان فى الشرق الاوسط الى تلك المجموعه وعن عبادتها ؟ لان فى تلك الاثناء لم يكن فى الجزيره غير قصص الانبياء واخبار ومناقشات بين النصارى واليهود
ولا يخفى علينا وسائط الاتصالات كانت شبه معدومه والاخبار لاينقلها التجار خوفا من ركود تجارتهم او اختلاف اللغه جعل كثير من الفلسفات التى بعيده موطنها عن الجزيره العربيه اخباره تكاد تكون معدومه وابسط مثال على ذلك الى تاريخ حديث امريكا لم يكن مكتشفا وليس من المستبعد انطواء الصينيين حول نفسهم ووراء الجدار التى بنوها قبل ضهور الاديان وبنى تلك الجدار اتقاء من شر التراك وخوفا من بطشهم والان بعد الاسلام الدوله الوحيده التى لغتها الرسميه تركيا تتوسل للانضمام الى اوربا وترفض لعقيدتها. وان امنتفع الوحيد من دخول التراك الى الاسلام هم اليهود لانهم وجدوا شعبا كثير العدد يرفض المباة فى حينه ولذا اعتنموا وبقى التراق الى يومنا هذا مدينون وجعل الدين كاهل التركى ثقيلا لايمنحه الفرصه حتى فى الاطلاع على اسباب ما ال اليه من الكساد الاقتصادى
ان علاقة اللغه بالاقصاد قويه جدا وان اللغه غاية الاقتصاد وان قصر اللغه التركيه فى الترجمات والتفسير جعل الاتراك يعتمدون على فلسفة غيرهم فى دفع دفة حكمهم من زمن العثمانين والى يومنا الحالى
ان عدو الاتراك منذ الازل اليونانيين واستغرب من هذا العداء المخلق لان قرب الدولتان العريقتان لم يؤدى الى انتقال الافكار بينهما بقدر ما تنامى العداء بينهما وان فى نتيجة ذلك خسارة الطرفين الطرف التركى لم يتعلم من الحضاره اليونانيه شيئا وهو من الحضارات التى سرقت منها كل الحضارات بل ان العالم مديون لهذه الحضاره العريقه واليونانين فقدوا السطره على العالم من حيث الاسطول الاثينى كان فى يوم ما فى اوج عضمتها ولا يضاهيه اى اسطول فى البحر ان الباحث الحقيقى ليجد اللغه له دور اساسى فى هذا الجيره والعجب ان الاتراك لم يدخلوا المسيحيه ولو كانو دخلو بها لكان هناك اختلال فى التوازن فى المنطقه بين فكرين عملاقين
ان عدم تقارب اللغتين جعل العداء والنفور بينهما. لذا لايخفى دور اللغه فى كل شىء وحتى الحروب تبدا من اللغه وثم تنتقل الى الساحه اربما الالوف قتلوا وهم اسرى لجهلهم اللغه الثانيه او لخطاء ما فى اللغه ان الله برىء من هذا الاختلاف والقتل من جراء اللغه
فان الحاصل لا لغة للسماء لبنى البشر ات اللغه التركمانيه اجدها اغنى من التركى الانضولى لعدم اختلاط الاناضولين مع الاقوام التى كانو فى تماس معهم ويعود ذلك الى الطبيعه المحاربه لهذا القوم وتلك القليه من تلك العرق فى العراق نتيجة تفاعلهم مع الاقوام المحبطه بهم ادى الى تطور تلك العه اكثر من تطور اللغه الاصليه ان تفاعل الاقوام فيما بيتهم حتما يؤدى الى تطور اللغه من نفسها واستعمال الامسرف للكلمات ولا يؤدى الى موت بعضها لان الاسلوب المقارن فى الاستعمال والقراة يؤدى الى الحفاض على تلك المرادفات.
ان اللغه العربيه من اللغات الغنيه بالمصطلحات والتصريف وان انبهار الاتراك بتلك اللغه من غيرها زادهم فى التمسك بالفلسفه التى وراها باللغة العربيه كما ان اللغة ان العبريه لغه قليلة الانتشار ولو اطلع على مضمينها الاتراك قبل دخولهم الاسلام لربما كانوا اليوم هم يهودا ولكن اليهود لايحبون فى زيادة عددهم لان فى فكرهم العدد ليس اهم من الالاقتصاد وذلك يمكن جر شعوبا غنيه فى فلكهم والاستفاده من ثغراتهم ولكن الاقتصاد الضعيف لايمكن ان ينهض ملة مهما كان عددهم لذا اليهود لايحبون الدخيل بقدر مايحب المسيحين الدخلاءالى دينهم وناهيك عن البعثات التبشيريه وان الاثنان فى صراع خفى بينهما وهناك اختلاف جوهرى فى البنيه الاساسيهمن ناحية الاققتصاد بينهما ناهيك عن الاعتقاد واللغه
ان الجزيره العربيه هى منبع اللغتين العبرانيه والعربيهو فى اللغتين كلمات مشتركه ومقتبسه من بعضهما الاخر وهما فى صراع خفى وعلنى الحامين والساميين وهذا معروف وان الاختلاف منذ البدايه لابد كان من دواعى الاقتصاد وهنا فى هذا الاختلاف يدخل اللغه غاية الاقتصاد فمثلا زيد يصنع شرابا يسميه ب اربع حروف كولا وياتى الاخر يسمى ببسي كولا كى يبغى من فكره القدر المستطاع من الربح وبالمقابل جهه يسمى الذى اوجدنا بالرب واخر بالله وثالث كودا وباختلاف المسمى يختلف الشعوب لا كل مسمى له حدود يبغى الواقفون وراء المزيد من المريدين بتسميتهم ولكن لوجمعت كل التسميات لن يعطى الواجد حق قدره
ان اللغه المستحدثه فى البشريه قاصره من تعريف الذى يملك الكون وكيف صنعه ولسبا بحاجه الى معرفة اكبر من تصورنا لان هذا التصور المتنامى من المشهدات الازليه لن يعطيه الا التصور المحدد وان هذا التصور فى تجدد بتوسع معرفة الانسان بواسطة العلم وما يدور حوله من اشياء لم يذكر فى اى دين او كتاب يعود اليه. فمن الممكن ان نقول لله خالق الالكترون اومالك الثقوب السوداء او مؤسس علم الديجتال والى غيره من الاحاث التى حدثت واضعفت الديانات وقوة فكرة الخالق الا محدود
ادسز ادم